الزميل أكرم المغوّش تلقى التعازي بأخيه الفقيد الكبير الضابط كمال برجس المغوّش

تلقى الزميل أكرم المغوّش مئات الاتصالات المعزية بأخيه الفقيد الغالي الضابط والمناضل المرحوم كمال برجس المغوّش وزوجته المرحومة سعاد المغوش وأرملة المرحوم جميل حمد المغوّش من كافة المدن الاسترالية ومن المعزين السفير السوري السابق في استراليا الاستاذ تمام سليمان والقائم بالاعمال في السفارة السورية الاستاذ جودت علي وقنصل لبنان العام في نيو ساوث ويلز الاستاذ روبير نعوم والسيد يوسف عبد الصمد رئيس الغرفة التجارية اللبنانية الاسترالية في ادلايد والنواب طوني عيسى وباربرة بيري ولوري فرغسون والسناتور شوكت مسلماني ومن ملبورن السادة سامي وبديع مظلوم والزميل كميل مسعود والكثير من الاتصالات من رؤساء ومسؤولين في البلديات والاحزاب والروابط والجمعيات والوطنية والخيرية والاجتماعية ورجال دين اضافة الى العديد من ممثلي وسائل الاعلام على اختلافها والاصدقاء والاصحاب وما زال يتلقى اتصالات التعزية. ونحن بدورنا في (الغربة) تلقينا العديد من اتصالات التعزية بالفقيد كمال المغوّش إن كان عبر الهاتف أو عبر التعليقات المدرجة تحت خبر وفاته، فمن لبنان اتصل الدكتور عصام حداد مدير معهد الأبجدية في جبيل طالباً منا نقل تعازيه القلبية لصديقه أكرم المغوّش، ومن الولايات المتحدة اتصل الأديب السوري الكبير محمد زهير الباشا ليطلب منا نقل تعازيه أيضاً للزميل أكرم. ومن الذين عزّوا كتابياً مدرب فرقة أرز لبنان الاستاذ ايلي عاقوري، والاعلامي جوزاف بو ملحم، والأديب المصري أنطوني ولسن،  والاستاذ كلارك بعيني من ملبورن، ومعدة ومذيعة برنامح على ورق الورد السيدة رندة المذبوح موسى، والاستاذ فؤاد الحاج من ملبورن، وعائلة بعيني في سيدني وملبورن وغيرهم الكثير. كما لا يسعنا الا ننوّه بأن الآلاف من أبناء الجالية العربية أمّوا قاعة التعرية في غيلفورد، ليقدموا تعازيهم القلبية بالفاجعة المروعة التي حلّت بعائلة المغوّش. ألا رحمهم الله وأسكنهم فسيح جنّاته، وللزميل أكرم كل الحب.