إضاءة سريعة على الشاعر الشعبي عبدالرحمن رفيع

​اختيار وإعداد عادل محمد ـ

عبد الرحمن محمد رفيع (1938 بالمنامة في البحرين - 11 مارس 2015)، شاعر بحريني عرف في الخليج العربي من خلال قصائده الشعبية ذات الطابع الاجتماعي كـ"البنات" و"أمي العوده" و"الزواج" وغيرها من القصائد التي لقيت شهرة واسعة. أنهى تعليمه الابتدائي والثانوي في البحرين، ثم التحق بكلية الحقوق في جامعة القاهرة؛ عاد بعدها إلى البحرين ليبدأ حياته المهنية كمعلم، وعمل بعدها في وزارة الدولة للشؤون القانونية، وانتقل بعدها للعمل في وزارة الإعلام كمراقبٍ للشؤون الثقافية


دواوينه الشعرية


أصدر تسعة دواوين شعرية منها

أغاني البحار الأربعة - 1971

الدوران حول البعيد - 1979

ويسألني- 1981

ديوان الشعر الشعبي - 1981

أولها كلام- 1991

فاز بمجموعة من الجوائز منها الجائزة الأولى في مسابقة (هنا البحرين) الأدبية

عبدالرحمن رفيع يكشف قصة "لحية" القصيبي 
أحيا الشاعر البحريني عبدالرحمن رفيع أخيراً أمسية شعرية، عن"رفيق الدرب الراحل"الدكتور غازي القصيبي، في تحلية الخبر، بحضور لفيف من الأدباء والنقّاد. وبدأ الشاعر البحريني بقصيدة"جسر الملك فهد"، لاقت استحسان وقبول الجميع عن العلاقة الأزلية بين المملكة والبحرين، لافتاً إلى أن العلاقة الوطيدة بين السعودية والبحرين لا يجمعهما جسر واحد بل جسور من روابط الأواصر الاجتماعية والأسرية والإخاء والدين والدم والعادات والتقاليد.

وتناول الشاعر العلاقة الطويلة التي جمعته بالدكتور غازي القصيبي، والتي بدأت وهما في الصف الأول ثانوي وامتدت لأكثر من 50 سنة، وألقى أحب القصائد إلى قلب الدكتور غازي، والتي يقوم بتقبيله كل ما سمعها، بحسب روايته، وفيها يقول:"إن غازي. كينونة هو وحده صنوه لم يكن، وهيهات بعده وكتاب لاتسألن عن مداه فمداه لم يبلغ الناس حده شيم العبقري تسكن فيه وجدته لها ملاذاً وعده شاعر كتاب فنون بديع".

وألقى قصيدة رثائية بغازي القصيبي، قال فيها:"من للمحافل والقلم، ذهب الفتى الفذ العلم. مساء أصبح خالياً قد غاب فيه ثم تم. لا لم يمت أبا سهيل سيظل مصباح الظلم سيظل سفراً عامراً بالعلم يزهو والشمم. باقي على مر القرون هذا الشهم والنغم. وراوية فواحة. غازي سيبقى قطعة مني وفي اللحم ودم".

وتذكر الشاعر البحريني طرائف من قصص الفترة الجامعية بينه وبين الدكتور غازي، بعد أن فرق الدكتور بين الطلبة وجلوسهما آخر الصف الجامعي وقصائد الهجاء المتبادلة بينهما وسرقة محاضرات الطلبة والاطلاع على ما يكتب بها. ومن أطرف الحكايات التي تطرق إليها لحية القصيبي، عندما زاره عدد من شعراء البحرين في سفارة السعودية لتهنئته باليوم الوطني للسعودية، وكان له لحية قصيرة فكتبوا قصائد رثاء فيها، فقال:"ما رأينا قبل هذا لحية عاشت قليلاً، مثلما لحية غازي لم تدم عمراً طويلاً، ولدت ذات صباح واختفت أنّ اصيلا، لحية ويح الليالي لم تر العيش الجميلا، ما سعى مشط انيق في ثناياه مهيلا، لا ولا شمت بخورا والتوت عطراً اصيلاً، لو على اللحية يبكى لبكيناها طويلاً، قتلت من غير ذنب رحم الله القتيلا"فرد عليه الدكتور غازي رحمه الله قائلاً:"أفلسوا شعراء البحرين، فلم يعد لديهم موضوع سوى لحيتي ليكتبوا فيها".

عبد الرحمن رفيع يرقد على وسادة البنات

شاعر «اللغة الوسطى» و«الحكواتي» الذي حول قصائده إلى لوحات

مسرحية

بين الأمل والرجاء، يرقد الشاعر الذي أبهج الناس ردحا من الزمن، وكانت صلة الوصل بين قديمهم الجميل وحاضرهم، ومثلت قصائده صورة متحركة للحارة الشعبية الخليجية وشخصياتها ويومياتها التي أداها شعرا بأسلوب مسرحي فكاهي.
الشاعر الذي تغزل بالبنات، حتى قبل أن يعرف جيله معنى الغزل، ورأى أن الدنيا تبقى مستوحشة «لولا البنات»: «فتّح عيونك وقل لي: مثل شنهو هالحياة؟ لولا الـبنات - شكثر كانت كريهة هالحياة»! لشاعر عبد الرحمن رفيع، يرقد حاليا على الفراش الأبيض في المستشفى العسكري بالبحرين، منذ منتصف ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي، تحفه قلوب جمهوره الذين وجدوا أنفسهم وذكرياتهم وأحلامهم الماضية في قصائده الشعبية.
إنه شاعر من الزمن الجميل، من الأيام الخوالي التي كانت تشع بعبق التراث، تشدك كلماته وأشعاره دون أن تشعر، إلى الحارة الخليجية حيث شخصيات الشاعر التي ظلت منتصبة طيلة 60 عاما في شعره ومساجلاته، حيث استطاع أن يحركها ويلاعبها بما يشبه المسرح الشعري المتقن الأداء، فبدت قصائده حافلة بالمشاهد المتحركة لشخصيات من البيئة المحلية تحكي وتساجل وتناقش وتدافع في حوارات هزيلة تارة وجادة تارة أخرى، ولكنها لاذعة من خلال الرسالة التي تحاول إيصالها. اختار أن تكون قصائده بهذا الشكل لكي تؤدي دورها في المتلقي، وهو القائل:
إذا الشعر لم يهززك عند سماعه 
فليس جديرا أن يقال له شعر
وهو الشاعر الذي انحاز للقرية، وأزقتها، وشخصياتها، وتشابك العلاقات بين أفرادها، وراح ينسج منها الحكايات على هيئة قصائد شعبية ممسرحة، تروي جانبا من الحياة اليومية، وتؤدي عملا استعراضيا أبطاله شخصيات نسجها عبد الرحمن رفيع في قصائده، مستخدما لغة ترتقي على العامية، وهي دون الفصحى، يصطلح على تسميتها بـ«اللغة الوسطى»، كما قال ذات مرة لـ«الشرق الأوسط» منتصف التسعينات من القرن الماضي، مستحضرا رسالته التي يحملها ويتفانى من أجلها، وهي الوصول للناس وإسعادهم.
وبحسب رواية للدكتور عبد الله الغذامي قالها في أمسية تكريم عبد الرحمن رفيع في صالون عبد المقصود خوجة، فإن الشاعر رفيع اشتكى في لقاء تلفزيوني في القاهرة مع فاروق شوشة: «من أن الناس صنفوه شاعرا عاميا، وهو في الأصل شاعر عربـي فصيح، ولكنه أخذ القصيدة الشعبية لكي يصل إلى الناس، أي أن قضيته هي الناس وليست مجرد القول».
ولد عبد الرحمن محمد رفيع في العاصمة المنامة عام 1936، وبعد إكماله دراسته الثانوية هناك اتجه لدراسة الحقوق بجامعة القاهرة في مصر. غير أنه قطع دراسته في السنة الثالثة، عائدا إلى بلاده ليعمل معلما. ولسنوات طويلة عمل في وزارة الدولة للشؤون القانونية، قبل انتقاله إلى وزارة الإعلام مراقبا للشؤون الثقافية. وفي مسيرته الشعرية أصدر 9 مجموعات شعرية فصيحة وعامية، أهمها: «أغاني البحار الأربعة) 1971: «الدوران حول البعيد» 1979، و«يسألني» 1981، و«لها ضحك الورد»، و«ديوان الشعر الشعبي» 1981، و«ديوان الشعر العربي»، و«أولها كلام» 1991.


الشاعر غازي القصيبي الشهرة بين الأدب والسياسة

وفي عام 2003، عين غازي القصيبي وزير للمياه والكهرباء، كتب إليه عبد الرحمن رفيع مهنئا:
وزير الماء عشت أبا سهيل
كي تروي لنا القفر الفقيرا
أراني لست أدري هل أهني
أم أني أسكب الدمع الغزيرا
أو يجدي البكاء على عذاري
ويرجع ماؤها عذبا نميرا
ولم يبقَ بجوف الأرض ماء
لكي تمسي على ماء وزيرا
وهو رثى القصيبي في قصيدة من أبياتها:
سأكتب عنه اليوم كي أظهر الفضلا
ومن ذا الذي في فضله يدعي الجهلا
سأكتب عن غازي فتى الشعر هائما
بحب «أوال» ينشد البحر والنخلا
ستبقى على ثغر الزمان رواية
وتبلى الليالي الفانيات ولا تبلى


قصيدة "الأي سي العظيم" للشاعر الشعبي عبدالرحمن رفيع

اخواني وأهلي يشتكون

حرٍ شديدٍ مايهون 

حبه ورا حبه

العرق ينزل ويدخل في العيون

قلت اشتري لهم مروحة

تنفعهم في ليل وضحى

اشگد مساكين يعرقون

 صبرَيت على اليوع والقهر والعيشة وين 

لين ماجمعت كم نوط خضر 

 وقالوا لي سيل وتوكليت

سوق المنامة عجيب تلاقي كل ماتشتهي 

بس خرخش المخبه وييب

كل الحفيزات تعشقك 

ان چان في مخباك الحبيب


وانه في طريجي مندفع وسط السكيك

سيده ولاف، چافوني ربعي من أيام المهاف 

سألوني وين، رديت وقصدي مروحة

قلت بشتري لي بانكتين 

نصحوني ليش ماتشتري اي سي سكندهند ياغشيم

البانكه ذي موديل قديم 

تميت دقايق افتكر ليش آنه عايش في عذاب 

الحر  وخاصة في الظهر يشوي و يسوي القلب كباب

 قلت يرّبٍع عزمت، قالوا لي ها، قلت بشتريه

 بستغني عن أكلي شهور

وبعيش في أجواء القصور


وفِي يوم كريه مثل المرض 

ماتم أحد ماشغل الآي سي قليل

 حتى البخيل يبته لهم

 أيسي عظيم ولايتي وزنه ثنينه طن 

في تكسي شارط علي شرط عليه 

 كل ثانيه يضرب لي هرن

كان يومي ذاك يوم العمر  

ماتم أحد وسط الفريج ماتم عدو ماتم صديج

ساعتها ماتم خبر 

أيسي ثقيل تشاقلوه خمسه معاي

ويوم وصلوه نص الدري ونّوا وقالوا آه وآي 

قلت يرّبع نزلوه قليل 

خلونه لحظة نستريح

كان قلبي يرگل يرتعش خايف على الآي سي يطيح

 ويوم ركبوه واستن سمعنا صوت لبيب 

ويوم بطلوه الله على ذاك البراد چنه من أنفاس الحبيب

يوم هب على الحجرة وعلي

 من فرحتي وقفت خطيب

قلت يا سلام عيشتنه من الحين تمام 

يا أهلي فرحوا وضْحكوا


يابيت لكم بُنك الشته 

يابيت لكم برد العيوز 

اليوم في عز الصيف اذا يتكم ماابي تمدون لي بوز

وَيَا حرمه يا أم البنين الله عطاچ ماتطلبين

اتمددي واتبردي واتلحفي بلحاف متين

عيشي كنّچ فوق جبل لبنان من أهل الاصطياف 

ودشي اذا زاد اللزق والحر 

في حجرة جوها حاف وأكلي مثل ماتشتهين


فلفل خضر طاسة مرق

خلصينه من شوف العرق 

كل اللي نبيه تم وصار 

ومن يومنا مابنچوف الحرار 

اليوم اذا ياووچ الضيوف  شلخي عليهم بالألوف 

راويهم الآي سي العظيم وشغلي لهم عبدالحليم

غني لهم لا تسكتين الله عطاچ ماتطلبين 

وتميت في أهلي أخطب ساعة زمان


كان يوم عجيب 

مثله ابد مول ماحصل 

كان يوم عسل بس ليته دام چمن شهر 

الآي سي صدفة يوم اخترب 

كان حر شديد هاجم علينا چنه جيش 

تمينه من كثر القهر ماكلنه الا شويه عيش 

قالوا لي أهلي قوم وهات الحين في تكسي انجنير 

الليلة مانقدر نبات في الحر ولا بنلاقي خير


رحت لي في وسط السوق أحوس

قلت مستحيل اليوم أعود الا اذا يبت لي انجنير

واحد من إخوانه الهنود

يبت انجنير قلت له يا رفيگ 

بعد الله الخير كله فيك  

اي سينه مول مايحترك شغله لنه الله يعطيك 

انجنيرنه مايبيله كلام شمَر عن قميصه 

وفچچ عن براغيه من أمام


وقال لي عقب ساعة تعب اي سي سكندهند موجديد


فيه الفلوس حرام 

قلت والنتيجة يارفيگ قال كله سكراب كله خمام 

وجدامي لملم عدته وخذ اجرته وسلم سلام 

وتميت أدور في حجرتي 

وأغني مثلات الحمام 

ليلتها نمت فوق السطح اطالع نيوم الظلام

وآخر الشهر وصلني بيل سوا لي ياثوم في المنام

عشرة دنانير كهربه وتميت شهر من غير ايدام 

وتمينه من غير مروحه وخسرينه هلأي سي الهمام


الآي سي  شي مريح ساعة الظهر مال مثيل 

الاي سي في بلادنا دوا منه يطيب قلب العليل 

عيبه الوحيد يوم الحساب لين ياك ماتدري بيل 

يهجم عليك بحروف حمر  ويكدر الجو الجميل 

رحمونه ياهل الكهربه خلونه نتنفس قليل 

بلادنا حلوه في الشته بس المصيبة القيظ طويل 

ولو حر صبرنه بس لزق وحر  

ولو عين عذاري قريبة چان رحنه مثل أهل السبيل 

وكشتينه في ذاك المكان وكلنه بسر تحت النخيل


الحر يا ناس أكبر عدو هجموا عليه بكل سلاح 

الحر يقصر في العمر  وساعاتها ما فيها صلاح 

الحر ساس البلا ماتم أحد منه ماصاح

الحر ياناس أكبر عدو هجموا عليه بكل سلاح

تنويه:

اللهجة العامية البحرينية تختلف مع اللهجات الخليجية، كما تختلف اللهجات بين المدن والقرى البحرينية.

على سبيل المثال المصريين يلفظون حرف "الجيم" بـ"گ" (مثل دگاگ وليس دجاج)، ومعظم البحرينيين يلفظون "ج" بـ"ي". والدجاج يلفظونها "دياي"، واجد "وايد" (كثير). و"فريق"(حارة) يلفظونها "فريج". وفي مكان آخر يلفظون "ق" (گ)، مثل گال (قال)، وصگر (صقر)،

كما توجد بعض الكلمات الفارسية، والهندية، والانجليزية في اللهجة البحرينية ولا يمكن الاستغناء عنها، مثل الكلمات الفارسية "بردة" (پرده) (ستارة)، "دريشة" (دريچه) (نافذة)، علماً بأن الكلمات "رزنامة" (روز نامه) روز = يوم, نامه = رسالة، (رسالة اليوم) و"مهرجان" (مهرگان)، دفتر وبادجير (بادگير أو ماسك الريح، الذي يبنى فوق أسطح المنازل للتهوية) هي فارسية. شرائح الخبز في البحرين تسمى "روتي سليس" (روتي) تعني خبز بالهندية، و"سليس" تعني شريحة بالانجليزية، "سيده" كلمة هندية تعني مستقيم، والبحرينيين يقولون روح سِيدة ولا يستطيعون أن يقولون: روح مستقيم. البحرينيون يسمون "المروحة" (بانكه) وهي كلمة هندية، ومكيّف الهواء "أي سي"، فيما القطريون يسمونه "كنديشن"!؟.

ترجمة الكلمات البحرينية العامية الواردة في هذه القصيدة:

"إشگد" (وش كثر، أي قدر)، "اليوع" (الجوع)، "نوط خضر" (العملة البحرينية 10 دينار باللون الأخضر)، "سيل" (تخفيضات)، "خرخش وييب" (حرّك مخباك وهات الفلوس)، "الحفيزات" مأخوذة من الانجليزية "أوفيز" (المتاجر)، "چان" (كان)، "الحبيب" (كناية عن الفلوس)، "طريجي" (دربي)، "سيده" (مستقيم)، "چافوني" (رأوني)، "المهاف" (المراوح اليدوية)، "بانكتين" (مروحتين)، "سكندهند" (مستعمل)، "غشيم" (جاهل بالأمور)، "البانكه" (المروحة)، "تمّيت" (بقيت)، "آنه" (أنا)، "يَرّبِع" (يالأصدقاء/يالزملاء)، "ما تم" (ما بقى)، "يبته" (جبته، أتيت به)، "ولايتي" (البضاعة الأميركية، أو صنع الولايات المتحدة)، "ثنينه" (إثنين)، "هَرَن" (بوق)، "ما تم" (ما تبقى)، "الفريج" (الحارة)، "صديج" (صديق)، "تشاگلو" (رفعوا وحملوا)، "الدَرَي" (الدرج، السلّم)، "يرگل" (يرتجف)، "استن" (جرى في نشاطه)، "چنّه" (كأنّه)، "يابيت" (أتيت به)، "بُنك الشته" (عزّ الشتاء)، "برد العيوز" (برد العجوز)، "يتكم" (أتيتكم)، "كنّچ" (كأنكِ)، "ودشّي" (وادخلي)، "حاف" (جاف)، "نبيه" (نريده)، "مابنچوف" (ما نرى)، "ياووچ" (أتوكِ)، "شلخي" (كذبي)، "تميت" (بقيت)، "مول" (أبد)، "چمّن" (كم من)، "چنّه" (كأنه)، "أحوس" (أبحث)، "يبت" (أتيت به)، "رفيگ" (صديق)، "ما يبي له" (مل يريد له)، "شمّر عن قميصه" (رفع كم قميصه)، "فچچ" (فكك)، "جدامي" (أمامي)، "نيوم" (نجوم)، "بيل" (فاتورة)، "ياثوم" (جاثوم، كابوس)، "ايدام" (قوت وأطعمة المنزل)، "وتمينه" (وبقينه)، "كشتينه" (قمنا برحلة)، "بسر" (بلح).

ترجمة عادل محمد             

​المصادر: موسوعة ويكيبيديا والمواقع العربية المعتبرة
__________

CONVERSATION

0 comments:

إرسال تعليق