إصدار ثلاثة كتب للأديب التَّشكيلي صبري يوسف في ستوكهولم

صبري يوسف ـ ستوكهولم
أصدر الأديب التَّشكيلي صبري يوسف ثلاث كتب خلال كانون الأوَّل (ديسمبر) 2014، عن طريق دار نشره في ستوكهولم، تضمّنت الكتب العناوين التَّالية:
1ـ إستلهام قراءات ونصوص من لوحات تشكيليّة
2ـ حوار مع فضاءات التَّشكيل
3ـ عناق روحي جامح، قصص قصيرة
تضمّن الكتّاب الأوَّل قراءات ونصوص مستلهمة من أعمال الفنّانة التَّشكيليّة نوال الغانم، والفنَّانين التّالية: كابي سارة، صدرالدِّين أمين، جان استيفو، حنّا الحائك، ناصر حسن خانة، نوال الغانم، ياسين عزيز وصبري يوسف. وقد حملت القراءات والنّصوص العناوين التَّالية: الفنّان التَّشكيلي كابي سارة يعانقُ اخضرارَ الكروم ووجه معلولا المقدّس، التَّشكيلي صدرالدِّين أمين فنّان بدائي ساحر مضمّخ بأريج الطُّفولة، الفنّان جان استيفو يتوغَّل عميقاً في حضارةِ ما بين النَّهرين، الفنّان التَّشكيلي حنّا الحائك معجون بشهوة الطِّين وبهجة السَّنابل،  الفنَّان التَّشكيلي ناصر خانة معتِّق بوشائج الفنِّ الأصيل، ألوان الفنّانة نوال الغانم تحلِّقُ فوقَ أحلامِ الصَّباح،  التَّشكيلي ياسين عزيز يجسِّد طاقات فنّية رحبة في فضاء التَّجريد،  لوحات وأشعار الأديب التَّشكيلي صبري يوسف مستنبتة من رحاب الحبِّ والفرح والسَّلام.
وتضمّن الكتاب الثَّاني أربعة حوارات موسَّعة مع كلٍّ الفنَّانين والفنَّانات التَّالية:
د. نزار صابور، كابي سارة، هناء الخطيب وآشنة أحمد دولت، وحملت الحوارات العناوين التَّالية:
الفنَّان التَّشكيلي السُّوري نزار صابور مشبّع بتقنياتٍ وتوهّجاتٍ لونيّة خلَّاقة، الفنّان السُوري كابي سارة    ينطلقُ من حبِّ الطَّبيعة والفكر الإنساني الخلاق، الفنّانة التَّشكيليّة العراقيّة هناء الخطيب تجسّد تجربةً إبداعيّة مميَّزة، التَّشكيليّة الكرديّة آشنا أحمد دولت إشراقة لونيّة طافحة بطفولةٍ من نكهةِ الطِّينِ الأصيل.
وأمَّا الكتاب الثَّالث، مجموعة قصصيّة بعنوان: "عناق روحي جامح"، تضمَّن عشرة قصص قصيرة حملت العناوين التَّالية: رحيل اِمرأة من فصيلةِ البحر، حيصة وسلال العنب، يذكِّرني يوسف، ابن كابي القسّ بالخبز المقمّر، الذَّبذبات المتوغِّلة عبر الجِّدار، حنين إلى ديريك بمجانينها وعقلائها، الطُّفل والأفعى، النَّمل، عبور عوالم واهِم، تسطع ديريك فوق خميلة الرّوح وعناق روحي جامح.                          
sabriyousef56@hotmail.com

CONVERSATION

0 comments:

إرسال تعليق