الغربة ـ زغرتا ـ
أحيت مدارس جمعيّة راهبات العائلة المقدّسة "يوم الشبيبة"، ملبّيةً دعوة الرّئيسة العامّة الأخت ماري أنطوانيت سعادة للقاءِ في دير العائلة – عبرين، تحت شعار "شبيبة العيلة ببيت العيلة"، في 21 و 22نيسان 2016.
شارك في نشاطات الّلقاء حوالي ١٥٠٠ طالبة وطالب، من صفوف الشّهادات الرّسميّة المتوسّطة والثّانويّة، أتَوا من 18 مدرسة للعائلة المقدسة ومن ميتم كفرفو التابع لمطرانيّة طرابلس المارونية. توافدوا الى عبرين من زحلة، رياق حوش حالا، وادي شحرور، ساحل علما، الزلقا، جبيل، البترون، شكا، طرابلس، مجدليا، مزيارة، بيت ملّات، بقرزلا، العاقورة، بشرّي، انطلياس، ومزرعة يشوع .
امتدّت نشاطات الّلقاء ليومين بحضور مدراء المدارس وأفراد الهيئات التّعليمية والأخوات الرّاهبات، وكان للرئيسة العامّة الأم ماري انطوانيت سعاده كلمة شدّدت فيها على أهمّية اللقاء الذي يهدف إلى إعطاء التلاميذ فرصةَ التّعارف وتبادل خبرات العيش في ظلال العائلة المقدّسة.
بعد نشيد الّلقاء وهو بعنوان "للعائلة أوفياء" كانت صلاةُ البدء، وَزّع بعدها كتيّب النهار على الجميع ثمّ كان لقاء للشبيبة مع الرئيسة العامّة، تناولت فيه تاريخَ الجمعية وأهدافَها أضاءت على" رسالة الرهبنة التي تقوم على العلاقة مع كلّ الأطياف وفي كلّ المناطق دون تفرقة بين الطوائف والجنسيات وأعطت نبذة عن حياة مؤسّس الجمعيّة البطريرك الياس الحويك. في هذا اللقاء، تعرّف الطلاب أكثر فأكثر على تراث الحويك عبر زيارة ضريحه والمتحف المُقام على اسمه، وكانت فرصة سانحة للطلاّب لتعزيز وتقويّة حسّ الانتماء لديهم.
كما أقيمت محطّات رياضيّة في ملعب كرة السلّة، وتمارين مشاركة وتعارف، وشهادات حياة عزّزت أهداف هذا اليوم، يوم الشبيبة، بتبادل خبرات العيش في أجواء العائلة المقدّسة. وفي الحديقة تمّ عرضٌ للتعبير الجسدي من وحي نشيد النهار"للعائلة أوفياء".
وأخيراً عمّت هذا النهار نفحةُ حياةٍ وفرحٍ وانفتاح بوجود الفنان جورج خبّاز وحديثِه مع الشبيبة، والفنان جورج الفغالي وفرقته الذي قدّم استعراضاً تشابكت فيه الأيدي في حلقات الدبكة.
شارك في نشاطات الّلقاء حوالي ١٥٠٠ طالبة وطالب، من صفوف الشّهادات الرّسميّة المتوسّطة والثّانويّة، أتَوا من 18 مدرسة للعائلة المقدسة ومن ميتم كفرفو التابع لمطرانيّة طرابلس المارونية. توافدوا الى عبرين من زحلة، رياق حوش حالا، وادي شحرور، ساحل علما، الزلقا، جبيل، البترون، شكا، طرابلس، مجدليا، مزيارة، بيت ملّات، بقرزلا، العاقورة، بشرّي، انطلياس، ومزرعة يشوع .
امتدّت نشاطات الّلقاء ليومين بحضور مدراء المدارس وأفراد الهيئات التّعليمية والأخوات الرّاهبات، وكان للرئيسة العامّة الأم ماري انطوانيت سعاده كلمة شدّدت فيها على أهمّية اللقاء الذي يهدف إلى إعطاء التلاميذ فرصةَ التّعارف وتبادل خبرات العيش في ظلال العائلة المقدّسة.
بعد نشيد الّلقاء وهو بعنوان "للعائلة أوفياء" كانت صلاةُ البدء، وَزّع بعدها كتيّب النهار على الجميع ثمّ كان لقاء للشبيبة مع الرئيسة العامّة، تناولت فيه تاريخَ الجمعية وأهدافَها أضاءت على" رسالة الرهبنة التي تقوم على العلاقة مع كلّ الأطياف وفي كلّ المناطق دون تفرقة بين الطوائف والجنسيات وأعطت نبذة عن حياة مؤسّس الجمعيّة البطريرك الياس الحويك. في هذا اللقاء، تعرّف الطلاب أكثر فأكثر على تراث الحويك عبر زيارة ضريحه والمتحف المُقام على اسمه، وكانت فرصة سانحة للطلاّب لتعزيز وتقويّة حسّ الانتماء لديهم.
كما أقيمت محطّات رياضيّة في ملعب كرة السلّة، وتمارين مشاركة وتعارف، وشهادات حياة عزّزت أهداف هذا اليوم، يوم الشبيبة، بتبادل خبرات العيش في أجواء العائلة المقدّسة. وفي الحديقة تمّ عرضٌ للتعبير الجسدي من وحي نشيد النهار"للعائلة أوفياء".
وأخيراً عمّت هذا النهار نفحةُ حياةٍ وفرحٍ وانفتاح بوجود الفنان جورج خبّاز وحديثِه مع الشبيبة، والفنان جورج الفغالي وفرقته الذي قدّم استعراضاً تشابكت فيه الأيدي في حلقات الدبكة.
0 comments:
إرسال تعليق