..هذا وقد دار الحديثُ بين الحضور في أمور الشعر والأدب والثقافة بشكل عام وفي صددِ إقامة ندوات وأمسيات شعريَّة وثقافية في قاعةِ مدرسة ابن سينا التي يديرُها الأستاذ سهيل عيساوي، وفي مختلف القرى والمدن في البلاد . وقد أهداني الشاعرُ أحمد عبد الحليم ديوانه الشعري الأخير ( ولادة من رحم الزّمن ) كي أكتبَ عنه دراسة نقدية مطولة .
والجديرُ بالذكر أنَّ الإتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين المحليِّين في الداخل ( عرب ال 48 ) الذي يترأسهُ الشاعرُ والمحامي الاستاذ سامي مهنا وهو الإتحاد الوحيد محليًّا المعترف به فلسطينيًّا وعربيًّا وعالميًّا سيبادرُ قريبا في إقامةِ أمسية تكريميَّة كبيرة لي وللأستاذ سهيل عيساوي في أحد المراكز الثقافية الهامة في البلاد وسيُدعى إليها عددٌ كبيرٌ من الأدباء والشعراءِ والمثقفين من مختلف أنحاء البلاد .
0 comments:
إرسال تعليق