سيصدر بمناسبة الصالون الدولي للكتاب 21 بالجزائر عن دار فيسيرا للنشر و التوزيع رواية (جميلة ) للروائي المصري العربي الزميل عبد الواحد محمد
الرواية تتكلم عن جميلة بوحيرد و هواري بومدين و شخصيات سياسية و ثقافية جزائرية كان لها دور عربي بارز في التصدي للمغتصب الفرنسي عبر عقود طويلة حتي تحررت الجزائر
كما نلمح العلاقة القوية في العمل الروائي بين بطل العمل الروائي عبود السرجاني وشخصيات جزائرية معاصرة بالفعل منهم الشاعر توفيق ومان وبعض الشخصيات الموجودة بالفعل التي اطفت علي رواية جميلة بعد نفسي واجتماعي وثقافي من خلال بطلة الرواية صليحة بو الفضل ولبني سرحان وخديحة ابراهيم وغيرهما وتساؤلات فيها عمق عاطفي ؟
وتقع الرواية في حوالي 400 صفحة من القطع المتوسط وبها عمق مصري جزائري من خلال شخصيات الرواية التي تؤكد علي دور العقل في التصدي لكل الافكار المتطرفة والتي تؤمن بوحدة وطن !
ليكتب الشاعر توفيق ومان قصائد وطنية علي قلب جميلة بلغة لم تعرف غير العشق رغم كل الاوجاع العربية من خلال قصيدته( فرح بضيوفي) التي حملت كثيرا من تساؤلات اللحظة الروائية العربية ؟
وقد استطاع بطل العمل الروائي عبود السرجاني ان ينقل جوهر الرواية من بيئتها المحلية الي البيئة العربية شكلا وجوهرا من خلال استحضار كل مفردات ولكنات الوطن العربي بعيدا عن الاطار التقليدي للرواية ؟
وطاف مع القارئ إلي كل عواصم العروبة من خلال مدينة الجسور المعلقة (قسنطينة ) التي شهدت بعض من احداث رواية جميلة وهي تغوص في اعماق عربية ؟
كما عانقت القاهرة القديمة من خلال قباب مأذنها الازهرية والحسينية عالم مازال لم يعرف غروب !
ولم يرفع آذان العروبة بعد ولن يرفع الا بحلم بطل الرواية عبود السرجاني وتوفيق ومان ولبني سرحان وصليحه بو الفضل ورفاق درب عربي كبير من المحيط إلي الخليج الا بالصلاة تحت سماء المسجد الاقصي وقهر كل دعاوي الطائفية حتي تعود كل عواصم العروبة مبدعة ويد واحدة كما كانت بغداد ودمشق وطرابلس وعدن في قصيدة الشاعر الجزائري توفيق ومان أبن ولا بسكرة (فرح بضيوفي !)
ونداءات بطل الرواية عبود السرجاني من محنة درب عربي إلي لحظة شروق الشمس العربية !
الرواية تتكلم عن جميلة بوحيرد و هواري بومدين و شخصيات سياسية و ثقافية جزائرية كان لها دور عربي بارز في التصدي للمغتصب الفرنسي عبر عقود طويلة حتي تحررت الجزائر
كما نلمح العلاقة القوية في العمل الروائي بين بطل العمل الروائي عبود السرجاني وشخصيات جزائرية معاصرة بالفعل منهم الشاعر توفيق ومان وبعض الشخصيات الموجودة بالفعل التي اطفت علي رواية جميلة بعد نفسي واجتماعي وثقافي من خلال بطلة الرواية صليحة بو الفضل ولبني سرحان وخديحة ابراهيم وغيرهما وتساؤلات فيها عمق عاطفي ؟
وتقع الرواية في حوالي 400 صفحة من القطع المتوسط وبها عمق مصري جزائري من خلال شخصيات الرواية التي تؤكد علي دور العقل في التصدي لكل الافكار المتطرفة والتي تؤمن بوحدة وطن !
ليكتب الشاعر توفيق ومان قصائد وطنية علي قلب جميلة بلغة لم تعرف غير العشق رغم كل الاوجاع العربية من خلال قصيدته( فرح بضيوفي) التي حملت كثيرا من تساؤلات اللحظة الروائية العربية ؟
وقد استطاع بطل العمل الروائي عبود السرجاني ان ينقل جوهر الرواية من بيئتها المحلية الي البيئة العربية شكلا وجوهرا من خلال استحضار كل مفردات ولكنات الوطن العربي بعيدا عن الاطار التقليدي للرواية ؟
وطاف مع القارئ إلي كل عواصم العروبة من خلال مدينة الجسور المعلقة (قسنطينة ) التي شهدت بعض من احداث رواية جميلة وهي تغوص في اعماق عربية ؟
كما عانقت القاهرة القديمة من خلال قباب مأذنها الازهرية والحسينية عالم مازال لم يعرف غروب !
ولم يرفع آذان العروبة بعد ولن يرفع الا بحلم بطل الرواية عبود السرجاني وتوفيق ومان ولبني سرحان وصليحه بو الفضل ورفاق درب عربي كبير من المحيط إلي الخليج الا بالصلاة تحت سماء المسجد الاقصي وقهر كل دعاوي الطائفية حتي تعود كل عواصم العروبة مبدعة ويد واحدة كما كانت بغداد ودمشق وطرابلس وعدن في قصيدة الشاعر الجزائري توفيق ومان أبن ولا بسكرة (فرح بضيوفي !)
ونداءات بطل الرواية عبود السرجاني من محنة درب عربي إلي لحظة شروق الشمس العربية !
0 comments:
إرسال تعليق