كتبت كوليت إسكندر سركيس
هو شاب تربع على عرش الجمال في بلدان العالمية فصنع له اسماً لا ينافسه عليه احد. حظه الكبير وموهبته مكناه في خوض غمار مجالات متعددة من الإعلانات الى عرض الأزياء والى التمثيل وانه رجل اعمال ناجح.
عندما نتحدّث عنه، نجمع بين الجمال والأزياء والرشاقة والتمثيل. فهو لم يكتفِ باعتناق مهنة واحدة فقط، إنّما اختار مجموعة من الأمور التي تجذبه ليدخل إلى عالم كلّ منها ويُبدع في تأديتها. نتحدّث بالتأكيد عن "شمس الحياة" آدغار بو ضاهر.
•ولد في زغرتا-إهدن وترعرع فيهما وحمل معه العنفوان والكرامة والحب الوطن في حقيبته الى البرازيل،.
من هوايته السباحة والتصوير والصيد والرياضة على أنواعها والتسلق الجبال والركب على الدراجة، ومن عشاق السفيرة النجوم الصوت الملائكي السيدة فيروز والفنان خيليو من صغره يعشق الفن والإحساس المرهف وتعلم الموسيقى، ويمارس كل انواع الرياضة، تميز بإبتسامته العريضة الرائعة، الله أنعم عليه بالجمال الروح والجسد معاً، من ما جعل الجميع يعشقه، ومن صغري كنت يناديه بشمس الحياة حتى اصبح اليوم لقبه "شمس الحياة" وعشاقه بالألوف.. وقبل سفره كان من فرسان مار يوسف في زغرتا ويتحلى بالإيمان والصبر .. من أقواله : "الحياة رائعة وقصيرة ونيال الفاعل الخير فيها" ..!
• شب بربيع من عمره طموح يعشق الحياة هاجر الى البرازيل في عام 1999
•عمل في مجال عارض أزياء من ما برع فيها ودائماً يحتل المركز الاول.
ودخل عالم التمثيل من الباب العريق.
• له أدوار عديدة بمسلسلات البرازيلية والمكسيكية أشهرها "باليسيما" مع اكبر نخبة من ممثلين البرازيليين ..
• وعرض في وطنه الأم لشركة ABC
عندما نتحدّث عنه، نجمع بين الجمال والأزياء والرشاقة والتمثيل. فهو لم يكتفِ باعتناق مهنة واحدة فقط، إنّما اختار مجموعة من الأمور التي تجذبه ليدخل إلى عالم كلّ منها ويُبدع في تأديتها. نتحدّث بالتأكيد عن "شمس الحياة" آدغار بو ضاهر.
•ولد في زغرتا-إهدن وترعرع فيهما وحمل معه العنفوان والكرامة والحب الوطن في حقيبته الى البرازيل، من هوايته السباحة والتصوير والصيد والرياضة على أنواعها والتسلق الجبال والركب على الدراجة والعزف على البيانو، ومن عشاق سفيرة الملائكة الصوت الملائكي السيدة فيروز والفنان خيليو من صغره يعشق الفن والإحساس المرهف وتعلم الموسيقى، ويمارس كل انواع الرياضة، تميز بإبتسامته العريضة الرائعة، الله أنعم عليه بالجمال الروح والجسد معاً، من ما جعل الجميع يعشقه، ومن صغري كنت يناديه بشمس الحياة حتى اصبح اليوم لقبه "شمس الحياة" وعشاقه بالميئات.. وقبل سفره كان من فرسان مار يوسف في زغرتا ويتحلى بالإيمان والصبر .. من أقواله : "الحياة رائعة وقصيرة ونيال الفاعل الخير فيها" ..!
• شب بربيع من عمره طموح يعشق الحياة هاجر الى البرازيل في عام 1999
•إنه عارض أزياء وممثل إحتل مراتب أولى في الدول العالم بالعرض الأزياء..
• له أدوار عديدة بمسلسلات البرازيلية والمكسيكية أشهرها "باليسيما" مع اكبر نخبة من ممثلين البرازيليين ..
• وعرض في وطنه الأم لبنان لشركة ACB.
ولا شك أنّ آدغار بو ضاهر يخصّص وقتاً كبيراً لرشاقته وطلّته أمام عدسات الكاميرا، فذلك يظهر جليّاً في شكله الخارجي الذي يرمز إلى إنسان «سوبر» رياضي. وينصح الجميع بالممارسة الرياضة والنظر لصحتهم. لان الجسم السليم في العقل السليم، ولأن حياتهم ستتغيَر حتماً نحو الإيجابية. ومن صغره يعشق الرياضة، والرياضة تزيل عنه كل ألم، أما في الجهة أخرى أود التشديد على أهمية ان يترافق مع الغذاء كل منا مكملات غذائية، وخصوصاً ان الرياضة على أنواعها جداً مهمة للصحة.
وعلى صعيد لبنان يتمنى ان يأتي الى سدة الرئاسة شاب جديد من غير الطاقم السياسي الموجود لانه اذا بقى الفريق السياسي الموجود اليوم فلن يتغير شيئ.
• نفتخر بأبناء وطننا المغتربين وبنجاحاتهم ... (كوليت إسكندر سركيس )
عندما نتحدّث عنه، نجمع بين الجمال والأزياء والرشاقة والتمثيل. فهو لم يكتفِ باعتناق مهنة واحدة فقط، إنّما اختار مجموعة من الأمور التي تجذبه ليدخل إلى عالم كلّ منها ويُبدع في تأديتها. نتحدّث بالتأكيد عن "شمس الحياة" آدغار بو ضاهر.
•ولد في زغرتا-إهدن وترعرع فيهما وحمل معه العنفوان والكرامة والحب الوطن في حقيبته الى البرازيل،.
من هوايته السباحة والتصوير والصيد والرياضة على أنواعها والتسلق الجبال والركب على الدراجة، ومن عشاق السفيرة النجوم الصوت الملائكي السيدة فيروز والفنان خيليو من صغره يعشق الفن والإحساس المرهف وتعلم الموسيقى، ويمارس كل انواع الرياضة، تميز بإبتسامته العريضة الرائعة، الله أنعم عليه بالجمال الروح والجسد معاً، من ما جعل الجميع يعشقه، ومن صغري كنت يناديه بشمس الحياة حتى اصبح اليوم لقبه "شمس الحياة" وعشاقه بالألوف.. وقبل سفره كان من فرسان مار يوسف في زغرتا ويتحلى بالإيمان والصبر .. من أقواله : "الحياة رائعة وقصيرة ونيال الفاعل الخير فيها" ..!
• شب بربيع من عمره طموح يعشق الحياة هاجر الى البرازيل في عام 1999
•عمل في مجال عارض أزياء من ما برع فيها ودائماً يحتل المركز الاول.
ودخل عالم التمثيل من الباب العريق.
• له أدوار عديدة بمسلسلات البرازيلية والمكسيكية أشهرها "باليسيما" مع اكبر نخبة من ممثلين البرازيليين ..
• وعرض في وطنه الأم لشركة ABC
عندما نتحدّث عنه، نجمع بين الجمال والأزياء والرشاقة والتمثيل. فهو لم يكتفِ باعتناق مهنة واحدة فقط، إنّما اختار مجموعة من الأمور التي تجذبه ليدخل إلى عالم كلّ منها ويُبدع في تأديتها. نتحدّث بالتأكيد عن "شمس الحياة" آدغار بو ضاهر.
•ولد في زغرتا-إهدن وترعرع فيهما وحمل معه العنفوان والكرامة والحب الوطن في حقيبته الى البرازيل، من هوايته السباحة والتصوير والصيد والرياضة على أنواعها والتسلق الجبال والركب على الدراجة والعزف على البيانو، ومن عشاق سفيرة الملائكة الصوت الملائكي السيدة فيروز والفنان خيليو من صغره يعشق الفن والإحساس المرهف وتعلم الموسيقى، ويمارس كل انواع الرياضة، تميز بإبتسامته العريضة الرائعة، الله أنعم عليه بالجمال الروح والجسد معاً، من ما جعل الجميع يعشقه، ومن صغري كنت يناديه بشمس الحياة حتى اصبح اليوم لقبه "شمس الحياة" وعشاقه بالميئات.. وقبل سفره كان من فرسان مار يوسف في زغرتا ويتحلى بالإيمان والصبر .. من أقواله : "الحياة رائعة وقصيرة ونيال الفاعل الخير فيها" ..!
• شب بربيع من عمره طموح يعشق الحياة هاجر الى البرازيل في عام 1999
•إنه عارض أزياء وممثل إحتل مراتب أولى في الدول العالم بالعرض الأزياء..
• له أدوار عديدة بمسلسلات البرازيلية والمكسيكية أشهرها "باليسيما" مع اكبر نخبة من ممثلين البرازيليين ..
• وعرض في وطنه الأم لبنان لشركة ACB.
ولا شك أنّ آدغار بو ضاهر يخصّص وقتاً كبيراً لرشاقته وطلّته أمام عدسات الكاميرا، فذلك يظهر جليّاً في شكله الخارجي الذي يرمز إلى إنسان «سوبر» رياضي. وينصح الجميع بالممارسة الرياضة والنظر لصحتهم. لان الجسم السليم في العقل السليم، ولأن حياتهم ستتغيَر حتماً نحو الإيجابية. ومن صغره يعشق الرياضة، والرياضة تزيل عنه كل ألم، أما في الجهة أخرى أود التشديد على أهمية ان يترافق مع الغذاء كل منا مكملات غذائية، وخصوصاً ان الرياضة على أنواعها جداً مهمة للصحة.
وعلى صعيد لبنان يتمنى ان يأتي الى سدة الرئاسة شاب جديد من غير الطاقم السياسي الموجود لانه اذا بقى الفريق السياسي الموجود اليوم فلن يتغير شيئ.
• نفتخر بأبناء وطننا المغتربين وبنجاحاتهم ... (كوليت إسكندر سركيس )
0 comments:
إرسال تعليق