يوم الجمعة الواقع في 11 أيلول 2015، خسر لبنان أحد أبنائه الكبار الوالد الحنون يوسف وديع سعادة، شقيق الشاعر الصديق أنطوان سعادة، فكان لوفاته الوقع الأليم، ليس في لبنان وحسب بل في كافة المغتربات وخاصة أستراليا، حيث لشقيقه الشاعر الكبير أنطوان عائلة ثانية من الأصدقاء الأوفياء، الذين يحبونه ويقدرونه، وكل ما يصيبه من الم يصيبهم في قلوبهم.
دموع عائلة المرحوم يوسف هي دموعنا جميعاً، وخسارتهم هي خسارتنا، فالى زوجته جميلة وابنه جورج وبنتيه جويل وجينال، والى والده الغالي وديع، وأشقائه أنطوان والياس وبشارة وعيالهم، والى شقيقاته عايده أرملة المرحوم عبدو شكيب سعاده وعائلتها، وتريز زوجة نديم مغامس وعائلتها، وماري سعاده، والى كل الانسباء والاقارب في الوطن والمهجر نقدم تعازينا القلبية سائلين المولى أن يسكنه فسيح ملكوته السماوي.
وإليكم دمعة الشاعر عصام ملكي:
يوسف رحل والحاضر تحفّى
وجمر الحزن بالدمع ما تطفّى
أنطون عا الغربه انت بتمون
مكفّى بعين الكل وموفّى
نحنا بدني فيها الجنون فنون
دقنا العذاب ودمنا صفّى
وحياة عينك يا أخي انطون
الدمعه عا خدي عملت مشاوير
وقت اللي خيي وخيّك توفّى
**
وإليكم دمعة الشاعر عصام ملكي:
يوسف رحل والحاضر تحفّى
وجمر الحزن بالدمع ما تطفّى
أنطون عا الغربه انت بتمون
مكفّى بعين الكل وموفّى
نحنا بدني فيها الجنون فنون
دقنا العذاب ودمنا صفّى
وحياة عينك يا أخي انطون
الدمعه عا خدي عملت مشاوير
وقت اللي خيي وخيّك توفّى
**
0 comments:
إرسال تعليق