في الوقت الذي كان بعض صغار النفوس من العنصرين الطائفين الذين ينقلون البارودة من كتف الى كتف ..أقام راعي الطائفة المارونية الكريمة في استراليا ونيوزلنده سيادة المطران المغفور له المرحوم عبدو خليفه الذي كان بحق مطران التسامح والمحبة والوطنية الصادقة حفلا ً تكريميا ً لسعادة سفير الجمهورية اللبنانية لدى استراليا ونيوزلنده الدكتور الاكاديمي الاديب لطيف ابو الحسن حضره نخبه من الجالية اللبنانية والعربية وشخصيات استراليه رسميه وروحيه .
القى حينها شاعر الوفاء شربل بعيني قصيدة شعبية حيا فيها السفير ابو الحسن والمطران خليفه ورد الصاع صاعين على الاقزام الذين همهم الوحيد خيانة الوطن والفتنة :
**
عندما زار سيدني السيد صدر الدين موسى الصدر نجل الامام المغّيب السيد موسى الصدر والمرشح لرئاسة الجمهورية اللبنانية حينها المحامي المكلف قانونيا ً بقضية السيد الصدر الاستاذ شبلي وجدي الملاط حفيد شاعر الأرز الخالد شبلي الملاط .
..اجريت معهما مقابلة صحفية حيث تحدثا بالتفصيل عن خطف السيد موسى الصدر والإجراءات القانونية .
وكنت قد أبديت رأيي لهما كما اعلمني الدكتور المحامي ابراهيم الغويل محامي الجماهيرية الشعبية العربية الليبية في زمن الرئيس الشهيد معمر القذافي عندما سافرنا الى طرابلس بوفد اعلامي عربي استرالي بدعوة من وزارة الاعلامية الليبية حيث أكد لي الدكتور غويل من خلال وثائق ان السيد الصدر والشيخ محمد يعقوب والصحفي عباس بدر الدين قد غادر ليبيا الى روما / إيطاليا وخطفوهم منها الموساد للاساءة الى ليبيا .. وليس هذا ببعيد عن الموساد والاستخبارات الأجنبية وهذا قريب الى العقل والعلم عند الله :
**
خلال الزيارة التاريخية التي قام بها الى سيدني القائد الفلسطيني المناضل الكبير الاستاذ فاروق القدومي رئيس الدائرة السياسية والاعلامية في حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية أقام ندوة فكرية عن النضال الفلسطيني بحضور شخصيات أسترالية وروحية رسمية وشعبية من الجالية الفلسطينية والعربية والمجتمع الاسترالي المتعدد الحضارات والثقافات .
واجرينا حينها مقابلة صحفية روى لنا فيها عن نضال الشعب الفلسطيني والعربي الداعم للقضية الفلسطينية والمؤامرات التي حيكت
وتحاك ضد شعبنا المقاوم من اجل استرجاع حقوقنا في فلسطين والجولان وسائر الاراضي العربية المحتلة .
واكد على ان النضال والجهاد لم ولن يتوقف حتى عودتنا كشعب فلسطيني وسوري عربي الى فلسطين والجولان عاجلا ً أم أجلا ً باذن الله ولن يضيع حق وراءه مطالب
**
خلال حفل أقامه رئيس المجلس التجاري الاسترالي العربي الاستاذ حسن موسى وأعضاء المجلس في قاعة التشريفات في مبنى برلمان ولاية نيو ساوث ويلز / سيدني / ًاستراليا .
حضره السلك الدبلوماسي العربي ونواب ووزراء واعضاء مجلس شيوخ ورؤساء واعضاء بلديات وفاعليات عربية :
**
عندما زار سيدني السيد صدر الدين موسى الصدر نجل الامام المغّيب السيد موسى الصدر والمرشح لرئاسة الجمهورية اللبنانية حينها المحامي المكلف قانونيا ً بقضية السيد الصدر الاستاذ شبلي وجدي الملاط حفيد شاعر الأرز الخالد شبلي الملاط .
..اجريت معهما مقابلة صحفية حيث تحدثا بالتفصيل عن خطف السيد موسى الصدر والإجراءات القانونية .
وكنت قد أبديت رأيي لهما كما اعلمني الدكتور المحامي ابراهيم الغويل محامي الجماهيرية الشعبية العربية الليبية في زمن الرئيس الشهيد معمر القذافي عندما سافرنا الى طرابلس بوفد اعلامي عربي استرالي بدعوة من وزارة الاعلامية الليبية حيث أكد لي الدكتور غويل من خلال وثائق ان السيد الصدر والشيخ محمد يعقوب والصحفي عباس بدر الدين قد غادر ليبيا الى روما / إيطاليا وخطفوهم منها الموساد للاساءة الى ليبيا .. وليس هذا ببعيد عن الموساد والاستخبارات الأجنبية وهذا قريب الى العقل والعلم عند الله :
**
خلال الزيارة التاريخية التي قام بها الى سيدني القائد الفلسطيني المناضل الكبير الاستاذ فاروق القدومي رئيس الدائرة السياسية والاعلامية في حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية أقام ندوة فكرية عن النضال الفلسطيني بحضور شخصيات أسترالية وروحية رسمية وشعبية من الجالية الفلسطينية والعربية والمجتمع الاسترالي المتعدد الحضارات والثقافات .
واجرينا حينها مقابلة صحفية روى لنا فيها عن نضال الشعب الفلسطيني والعربي الداعم للقضية الفلسطينية والمؤامرات التي حيكت
وتحاك ضد شعبنا المقاوم من اجل استرجاع حقوقنا في فلسطين والجولان وسائر الاراضي العربية المحتلة .
واكد على ان النضال والجهاد لم ولن يتوقف حتى عودتنا كشعب فلسطيني وسوري عربي الى فلسطين والجولان عاجلا ً أم أجلا ً باذن الله ولن يضيع حق وراءه مطالب
**
خلال حفل أقامه رئيس المجلس التجاري الاسترالي العربي الاستاذ حسن موسى وأعضاء المجلس في قاعة التشريفات في مبنى برلمان ولاية نيو ساوث ويلز / سيدني / ًاستراليا .
حضره السلك الدبلوماسي العربي ونواب ووزراء واعضاء مجلس شيوخ ورؤساء واعضاء بلديات وفاعليات عربية :
0 comments:
إرسال تعليق